روبوت “Daisy” للتصدي للاحتيال عبر الهاتف
قدمت شركة “O2” روبوت الدردشة “Daisy”، المصمم لمواجهة عمليات الاحتيال عبر الهاتف. يأخذ الروبوت هيئة جدة ويجري محادثات مفصلة مع المتصلين المحتالين، مما يضيع وقتهم ويمنعهم من استهداف أشخاص حقيقيين. يعتمد “Daisy” على نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة لتوليد ردود صوتية تحاكي الإنسان الطبيعي.
روبوتات الذكاء الاصطناعي لإعادة التدوير
شركة “Glacier” الناشئة في سان فرانسيسكو طورت روبوتات ذكاء اصطناعي لتسهيل عملية فرز القمامة في منشآت إعادة التدوير. تتعرف الروبوتات على 30 فئة من المواد القابلة لإعادة التدوير، ما يقلل التلوث الناتج عن الفرز اليدوي التقليدي. المشروع يتم بالتعاون مع صندوق “Climate Pledge Fund” التابع لأمازون لتدريب الذكاء الاصطناعي على تحسين عمليات الفرز وزيادة المواد القابلة لإعادة التدوير، وذلك وفق تقرير نشرته العربية.
الذكاء الاصطناعي للحفاظ على اللغات المهددة بالانقراض
شركة “Reese Speecher” الأوكرانية طورت مشروعًا مميزًا للحفاظ على لغة تتار القرم المهددة بالاندثار. استخدمت الشركة نماذج ذكاء اصطناعي لاستنساخ الصوت وتسهيل الوصول إلى اللغة، مما يعزز الحفاظ على التراث الثقافي ويساعد في دمج اللغة في التقنيات الحديثة.
“NeuralGCM” لتحسين النماذج المناخية
قدمت شركة “غوغل” أداة “NeuralGCM”، وهي تقنية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمحاكاة الغلاف الجوي للأرض. تجمع الأداة بين الذكاء الاصطناعي والمحاكاة الفيزيائية لتقديم نماذج دقيقة للتغيرات المناخية مع تقليل استهلاك الطاقة، مما يساهم في تحسين الدراسات البيئية بشكل مستدام.
مشروع “Open Buildings” لرصد التطور العمراني
طورت “غوغل” مشروع “Open Buildings”، الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي لإنشاء قاعدة بيانات شاملة حول المباني في مختلف أنحاء العالم. يقدم المشروع معلومات دقيقة عن مواقع المباني وأبعادها واستخداماتها، مما يساعد في التخطيط العمراني وإدارة المدن الذكية وتطوير البحوث البيئية.