غلوبال جي بي تي: اشتراك واحد لعشرات الأدوات والنماذج
برزت منصة GlobalGPT بوصفها إحدى أبرز حلول الذكاء الاصطناعي الشاملة، إذ تدمج أكثر من 100 أداة ونموذج ذكي في اشتراك موحد. تتيح المنصة الوصول إلى تقنيات متقدمة مثل GPT-4o وClaude 3.7 وGemini 1.5 Pro، بالإضافة إلى أدوات توليد الصور مثل DALL-E 3 وMidjourney، مما يمنح المستخدمين قدرة على أداء مهام متنوعة من إنشاء المحتوى وتحليل البيانات إلى البرمجة والتصميم.
الذكاء الاصطناعي داخل تطبيق “تلغرام”: بوت واحد بقدرات متعددة
أصبح بإمكان مستخدمي تلغرام الاستفادة من الذكاء الاصطناعي عبر المساعد الذكي Best TG AI Bot، الذي يدمج بين قدرات ChatGPT وClaude وMidjourney وPerplexity في واجهة واحدة. يتميز هذا البوت بسهولة الاستخدام، ودعمه الكامل للمهام اليومية مثل الكتابة والترجمة والبحث، بالإضافة إلى كونه مجانياً ولا يتطلب اشتراكات إضافية.
Felo AI: مساعد شخصي ذكي يختصر الوقت والجهد
من اليابان، يأتي تطبيق Felo AI ليقدم تجربة مساعدة شخصية متكاملة تعتمد على NLP والتعلم العميق. يتيح التطبيق ترجمة فورية بين عشرات اللغات، وتوليد تقارير ونصوص ذكية، وتحويل الصوت إلى نص، والرد على الرسائل البريدية، كما يدعم اللغة العربية ويستهدف المستخدمين من الطلاب وحتى المحترفين.
أدوات متطورة لتحرير الفيديو وتوليده بالذكاء الاصطناعي
شهدت أدوات تحرير الفيديو قفزة نوعية، حيث تبرز منصات مثل Runway ML وPictory في تحويل النصوص والأفكار إلى فيديوهات واقعية وجذابة. وتُتيح أدوات مثل Descript التحرير عبر النص، فيما توفر Synthesia إنشاء فيديوهات باستخدام شخصيات رقمية بعدة لغات.
تحرير الفيديو الذكي: من القص التلقائي إلى الترجمة الفورية
منصة Wisecut توفر تحريراً سهلاً باستخدام الذكاء الاصطناعي، عبر إزالة فترات الصمت، وإضافة موسيقى وخلفيات تلقائياً، وإنتاج تسميات توضيحية تلقائية. أما أداة Magisto فتقوم بتحليل المشاهد صوتياً وبصرياً لتوليد فيديو مخصص بناءً على قالب مختار.
أدوبي وبرامج احترافية أخرى تدخل سباق الذكاء الاصطناعي
يواصل Adobe Premiere Pro تعزيز أدواته بميزات الذكاء الاصطناعي مثل الترجمة التلقائية وتحسين الصوت وتوسيع المشاهد، اعتماداً على تقنية Sensei AI. وتقدم أدوات مثل Lumen5 وKapwing حلولاً لتحويل المحتوى المكتوب إلى فيديو، مع دعم الذكاء الاصطناعي في تصحيح التواصل البصري ومزامنة الشفاه وترجمة المحتوى.
الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل المشهد التقني
سواء كنت طالباً، مسوقاً، أو صانع محتوى، توفر هذه الأدوات إمكانيات غير محدودة لإنجاز المهام المعقدة بسرعة ودقة، مما يجعلها من أساسيات بيئة العمل الرقمية الحديثة، ويدفع نحو مزيد من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في شتى مناحي الحياة اليومية والمهنية.




