الجوانب الإيجابية
- كفاءة الطاقة
يساهم الذكاء الاصطناعي في تحسين استهلاك الطاقة من خلال:
- الشبكات الذكية: مراقبة وإدارة توزيع الطاقة لتلبية طلب المستهلكين بكفاءة.
- تقليل استهلاك الطاقة: كما فعلت شركة “غوغل” بتقليل الطاقة المطلوبة لتبريد مراكز بياناتها بنسبة 40%.
- إدارة النفايات
أنظمة الذكاء الاصطناعي تسهم في:
- رفع كفاءة إعادة التدوير عبر فرز المواد تلقائيًا.
- تقليل التلوث والضغط على مكبات النفايات.
- تحسين جودة الهواء
تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المدن الذكية تساعد على:
- تحسين حركة النقل العام وتقليل انبعاثات المركبات.
- تحديد مصادر التلوث وإصدار تنبيهات حول جودة الهواء.
- تحسين الزراعة
التقنيات الزراعية المدعومة بالذكاء الاصطناعي تُستخدم في:
- مراقبة الطقس وظروف التربة والمياه.
- تقليل استخدام المبيدات عبر تحديد الآفات بدقة.
- زيادة مرونة المزارعين في مواجهة تغير المناخ.
- المراقبة البيئية
يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي:
- التنبؤ بالكوارث الطبيعية مثل الفيضانات وحرائق الغابات.
- تتبع التغيرات البيئية بسرعة تفوق القدرات البشرية.
الجوانب السلبية
- استهلاك الطاقة
- تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي يتطلب كميات هائلة من الطاقة، حيث يُستهلك ما يصل إلى 10 أضعاف الطاقة مقارنة ببحث “غوغل” التقليدي.
- تشير وكالة الطاقة الدولية إلى أن استهلاك الكهرباء من الذكاء الاصطناعي قد يتجاوز 1000 تيراواط/ساعة بحلول عام 2026.
- استهلاك المياه
- تُستخدم المياه لتبريد الخوادم الضخمة التي تعمل على مدار الساعة، مما يؤدي إلى استنزاف المياه وتلوثها.
- ضرر بيئي أوسع
- الإعلانات المستهدفة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي تزيد الطلب على السلع المادية، ما يؤدي إلى:
- استنزاف الموارد الطبيعية.
- زيادة انبعاثات الكربون الناتجة عن الإنتاج الكثيف.
رغم الإمكانات الكبيرة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي لمعالجة القضايا البيئية، فإنه يواجه تحديات بيئية تتطلب حلولًا مبتكرة للتقليل من آثاره السلبية وضمان استدامة استخدامه.