مساعد “Rabbit r1” الشخصي
رغم البداية القوية لجهاز “Rabbit r1″، الذي بيع منه 20 ألف وحدة في يومين، إلا أنه سرعان ما واجه انتقادات حادة.
سعره 200 دولار، ويقدم خدمات مثل تنفيذ الأوامر الصوتية، وصف الصور، وتلخيص النصوص.
واجه مشاكل تقنية مثل ثغرات أمنية كشفت الردود المُخزّنة على الأجهزة، ما أدى إلى فقدان الثقة بالجهاز.
2- روبوت الدردشة “AI Personas” من “ميتا”
كشفت شركة “ميتا” عن روبوت دردشة يُشبه المشاهير، لكنه فشل في تحقيق النجاح المتوقع.
الشخصيات كانت بعيدة عن واقع المشاهير، واعتبرها المستخدمون تجربة غير مميزة.
انتهى المشروع بعد عام واحد فقط من إطلاقه، رغم استثمارات ضخمة وصلت إلى 5 ملايين دولار للحصول على حقوق استخدام أشباه المشاهير.
3- جهاز “AI Pin” من شركة “Humane”
كان هدف “AI Pin” تقديم تجربة تقنية مبتكرة بدون الحاجة إلى هاتف ذكي.
يعمل الجهاز بالأوامر الصوتية ويعرض المحتوى على راحة اليد بدلاً من الشاشة.
واجه انتقادات بسبب بطء الأداء، وأخطاء في الإجابات، ومشاكل في البطارية شكلت خطرًا أمنيًا.
أدى انخفاض المبيعات إلى تخفيض سعره من 699 دولارًا إلى 499 دولارًا، وسط استمرار معدلات الإرجاع العالية.
الدرس المستفادة
يبرز فشل هذه المنتجات أهمية التوازن بين الابتكار واحتياجات المستخدمين الفعلية، مع ضرورة ضمان جودة الأداء قبل الإطلاق.