أعلن قصر الإليزيه أن قمة الذكاء الاصطناعي ستُعقد يومي 10 و11 فبراير في فرنسا، وتركز على التأثير البيئي للذكاء الاصطناعي وإتاحته عالميًا.
القمة ستشهد حضور ألف شخصية بارزة، بما في ذلك رؤساء دول مثل دونالد ترامب، والملياردير إيلون ماسك، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي.
الحدث يهدف إلى تعزيز مكانة فرنسا وأوروبا في مجال الذكاء الاصطناعي، مع مناقشة تطوير التكنولوجيا بما يخدم المصلحة العامة.
فعاليات علمية وثقافية ستُقام قبل القمة، على أن تُعقد الجلسات الرئيسية في القصر الكبير بحضور الرئيس ماكرون.
وتُعد قمة الذكاء الاصطناعي التي ستُعقد في فرنسا يومي 10 و11 فبراير 2025، واحدة من أبرز الأحداث العالمية المرتقبة، حيث تسعى إلى معالجة القضايا المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وتأثيره على البيئة والمجتمع.
أهداف القمة
- تعزيز الاستدامة البيئية للذكاء الاصطناعي:
تبحث القمة في الحلول التقنية لتقليل البصمة الكربونية المرتبطة بتطوير الذكاء الاصطناعي واستخدامه. - إتاحة الذكاء الاصطناعي عالميًا:
ستُناقَش سبل جعل التكنولوجيا متاحة للدول النامية، مع التركيز على تقليل الفجوة الرقمية. - إرساء حوكمة عالمية شاملة:
تهدف القمة إلى وضع معايير دولية لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي، بما يضمن الشفافية والمسؤولية.