المعلومات المضللة
يشير تطبيق “ChatGPT”، المطور من قبل شركة “OpenAI”، إلى أن التطبيقات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي قد تُستخدم لنشر المعلومات المضللة. يتم ذلك من خلال إنشاء محتوى مضلل أو أخبار كاذبة، مما يُثير مخاوف بشأن تأثيرها على الرأي العام.
الهجمات السيبرانية
أوضح “ChatGPT” أن التطبيقات يمكن أن تُستغل في الهجمات السيبرانية عبر أساليب الهندسة الاجتماعية. على سبيل المثال، قد تُستخدم في صياغة رسائل بريد إلكتروني احتيالية أو تنفيذ محاولات تصيد معقدة، مما يزيد من فعالية هذه الهجمات.
تسريب البيانات الحساسة
قد تُشكّل التطبيقات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي خطرًا على خصوصية البيانات. إدخال بيانات حساسة في المحادثات مع هذه التطبيقات قد يؤدي إلى تسريبها، خاصة إذا لم تُدار البيانات بشكل صحيح.
التأثير على المهارات الفكرية
يعتقد “ChatGPT” أن الإفراط في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في المهام الفكرية أو التواصل قد يُضعف من قدرة المستخدمين على حل المشكلات بأنفسهم، مما يُؤثر على مهاراتهم الشخصية بمرور الوقت.
تجنب مخاطر الذكاء الاصطناعي
تقييد وصول البيانات
يجب تقليل إمكانية وصول التطبيقات إلى البيانات الحساسة، مع التأكد من عدم إدخال معلومات خاصة أثناء استخدامها.
التدريب على الاستخدام المسؤول
من الضروري تدريب الأفراد على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بمسؤولية، لتقليل المخاطر المرتبطة بإساءة استخدامها.
تقنيات إضافية للحماية
يمكن استخدام تقنيات إضافية لمنع إنشاء محتوى ضار أو تضليل المستخدمين، ما يُسهم في تحسين الأمان الرقمي بشكل عام.